50
بعد تدوال نبأ استقالة المتحدث باسم “قوات سوريا الديميقراطية” طلال سلو على عدد من الوسائل الإعلامية، نشر الأخير تغريدة عبر حسابه في موقع “تويتر” نافياً كل ما ورد، واصفاً إياه بأنه “حرب مجازية”.
وأضاف سلو: “أنا لازلت على رأس عملي، وحالياً موجود في مركز القيادة العامة”، موجهاً التهاني والمباركات للمقاتلين الكُرد بمناسبة “الذكرى السنوية لتحرير مدينة منبج” على حد تعبيره.
حتى اللحظة، لا تزال بعض الوسائل تصر على نبأ استقالة سلو من منصبه، واصفة تغريداته الأخيرة بأنها “دليل تشتت ونزاعات داخلية، أو انصياع لأوامر أمريكية” على حد قولها.