87
دخلت ثمانية وعشرون بلدة وقرية بريفي حمص الجنوبي والشرقي إلى نظام “تخفيف التصعيد” برعاية مركز “المصالحة” الروسي في “حميميم” والسلطات السورية.
وذكرت صحيفة “الوطن” أنه من بين المناطق والبلدات التي انضمت للمصالحة هي “الدمينة الشرقية والغربية، العامرية، الضبعة، البويضة الغربية، كمام، شمسين، دحيرج والشبرونية”.
وكانت القوات السورية وحلفاؤها قد استعادوا السيطرة على كامل المناطق التي تقع في ريف مدينة حمص الخاضعة لسيطرة تنظيم “داعش”، الأمر الذي ساهم في تطبيق اتفاق “تخفيف التصعيد” مع بعض فصائل معارضة في المنطقة.