أعلن لاعب المنتخب السوري السابق فراس الخطيب، من خلال تغريدة على صفحته في تويتر أن حسابه على فيسبوك تعرّض للقرصنة وأنه غير مسؤول عن كل ما ينشر عليه.
وبالعودة إلى صفحة فراس الخطيب الشخصية في فيسبوك والموثقة بالعلامة الزرقاء، فقد تمت قرصنتها من قبل شخص يطلق على نفسه اسم “الركن الإدلبي”، والذي اكتفى بتغيير الصورة الرئيسية للصفحة، مطالباً المتواجدين فيها بمتابعته.
وتأتي حادثة القرصنة الإلكترونية، بعد البيان الإعلامي الذي نشره الخطيب على صفحته في فيسبوك، بعد صدور قرار طرده من اللجنة الأولمبية السورية والاتحاد الرياضي العام، والذي قال فيه الخطيب إنه لم يتم إعلامه بقرار العقوبة بشكل قانوني، مرجحاً أن يكون السبب مشاركته في مباراة “أساطير الفيفا” مع “أساطير العرب”.
وأوضح أنه لم يكن يعلم بوجود المدرب “الإسرائيلي” أفرام جرانت في المباراة، وأنه يملك كل المستندات التي تؤكد صحة كلامه.