96
أصيب أكثر من عشرين مدني، بينهم أطفال، بالرصاص الطائش الذي أطلق خلال احتفالات رأس السنة في كل من دمشق وحلب واللاذقية.
ناشطون وصفوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الرصاص المذكور بأنه: “عبثي ولا أخلاقي”، داعين الجهات الأمنية إلى اتخاذ إجراءات صارمة وحازمة حيال من يطلق الرصاص الطائش.
فيما عمد ناشطون آخرون إلى إطلاق حملة: “لا تقتلني مشان تفرح”، سعياً منهم إلى الحد قدر المستطاع من انتشار ظاهرة الرصاص الطائش الذي يطلق خلال الابتهاجات.
في السياق ذاته، أصيب 3 مدنيين على خلفية عبثهم بالأعيرة النارية، الأمر الذي تسبب لهم بجروح متفاوتة الخطورة في الأيدي والوجه.