90
مئات الآلاف من الشُبان السوريين باتوا خارج بلادهم، لاشك أن الحرب هي المسبب الأول في ذلك، ولكن، هل نسي هؤلاء الشبان وطنهم الأم سوريا؟ هل باتوا يتغنون بحضارة الغرب متفاخرين بها؟
ربما، لم نعد نملك الإجابة، ولكن نستحضر في ذاكرتنا عبارة الفنان السوري ياسر العظمة الذي قال ذات مرة: “هاد البلد بلدك، إن طولت وإن قصرت، بضل بلدك..”