77
تمكن العم أبو لؤي، الذي فر من الحرب الدائرة في بلاده ولجأ إلى ماليزيا، من نقل طُرق وأشكال طهي الطعام الشرق أوسطي عموماً، والسوري خصوصاً.
لاقى أبو لؤي استحسان الكثير من الماليزيين، الذين بدورهم يتجمعون عنده بالساعات بغية تعلم أسلوب الطهي الذي يتّبعه.
المصدر: المفوضية السامية لأمم المتحدة لشؤون اللاجئين