64
أفادت وسائل إعلام مختلفة بأن اللغة العربية ستغدو ثاني أهم لغة بعد الإسبانية في المملكة المتحدة البريطانية وذلك في السنوات العشرين المقبلة.
ووفقاً لصحيفة التايمز البريطانية فإن اللغة العربية يعاد تحديثها وتشكيلها على أمل أن تأسر خيال المدارس البريطانية والآباء كلغة أجنبية.
فيما أوضح تقرير الصحيفة أن قطر تبرعت بمبلغ قدره 400 ألف جنيه إسترليني لبرنامج المجلس الثقافي البريطاني، الذي يعزز تدريس اللغة العربية في الفصول الدراسية البريطانية.
تجدر الإشارة إلى أنه في الوقت الراهن لا تدرّس اللغة العربية سوى في 300 مدرسة وهو مايعد 1% وأقل، من إجمالي عدد المدارس.