يقول مسافر في الباص لا شيء يعجبني لا الراديو ولاصحف الصباح ولا القلاع على التلال أريد ان أبكي يقول السائق: أنتظر الوصول إلى المحطة، لأبكي وحدي ما استطعت تقول سيدة: …
-
-
“تقبرني يا حبيبي” هي آخر كلمة سمعتها نور من والدتها قبل البدء برحلة الهجرة العصيبة، لتتحول فيما بعد إلى لعبة تفاعلية تروي معاناة اللاجئيين السوريين.
-
تداول ناشطون صوراً تُوثق حالة “المجاعة” التي تشهدها مدن وبلدات الغوطة الشرقية للعاصمة دمشق، قائلين إن السبب في ذلك يعود إلى احتكار الفصائل المعارضة وسرقتهم للبضائع والمساعدات التي ترسلها المنظمات …
-
تعيش بلدتا “الفوعة وكفريا” ضمن طوقٍ من مسلحي “هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة وحلفائها)” منذ قرابة ثلاثة أعوام بعد سيطرة “الهيئة” على مدينة إدلب وريفها وانسحاب القوات السورية منها، فيما …
-
حصل الطفل السوري المقيم في أستراليا، باسل نضال اليوسف، على المرتبة الأولى كأفضل مخترع، على خلفية تقديمه ابتكار ليد صناعية متحركة بجميع الاتجاهات. الطفل المذكور صمم يداً تتحرك على مدى …
-
-
-
حسن سنديان لم أعتد الذهاب إلى الجامعة في هذا اليوم للتجوال، ولم أكن أعرف ماذا أريد، إلا أني وصلت إلى الباب الرئيسي وبرزت بطاقتي لأحد المشرفين على دخول الطلاب، تأمل …
-
يعمل أيهم شلغين، وهو سوري لاجئ في ألمانيا، كمدرب سباحة ومسعف، فضلاً عن تقديمه نصائح للاجئين العرب وتعريفهم بالقواعد التي يجب مراعاتها في المسابح الألمانية، وذلك بعد وقوع عدة حوادث …
-
أثار مشهد تدافع عشرات الطلبة الجزائريين في عاصمتهم أمام «المركز الثقافي الفرنسي»، بهدف التسجيل لإكمال دراستهم في الخارج، جدلاً محلياً واسعاً. وفي وقت فسّر فيه ناشطون وسياسيون هذا الإقبال على …