Posted by موقع أجمل on Monday, August 14, 2017
كشفت مصادر سياسية وأمنية النقاب عن لقاء سري عقد بين سفيرة “إسرائيل” في المملكة الأردنيّة الهاشميّة “عينات شليان”، وقائد هيئة الأركان العامّة في جيش الاحتلال “غادي آيزنكوط”، بهدف مناقشة وضع المملكة الأردنية الذي وصفوه بالغير مستقر.
وعلّق سفير “إسرائيل” الأسبق في مصر “تسفي مازئيل” على الوضع في الأردن بقوله: “إنّ المملكة الهاشميّة هي عملياً منطقة فصل على طول حدودها مع كل من سوريّا والعراق وتساعد في الحد من الوجود الإيراني على الحدود السورية الفلسطينية”.
وأضاف “مازئيل”: “إذا تحطم التوازن في الأردن فإنّ الصورة الكاملة في الشرق الأوسط ستتغيّر كلياً، وسيختفي الأمل لتهدئة المنطقة نهائياً”، مشيراً إلى أن مُحللين كثر في الإعلام العالمي وبشكلٍ خاصٍّ الإعلام الغربيّ، يُعبّرون عن شكوكهم العميقة في أنْ يستمّر هذا البلد العربيّ بالعيش بسلام وآمان.
كما أكد “مازئيل” على أنه بدون الدعم الغربيّ والإسرائيليّ للأردن، لما كان هذا البلد العربيّ يستمّر في العيش في منطقة الشرق الأوسط.
وأعلن “السفير الإسرائيلي” أنه إذا انهار الاستقرار في الأردن كما هو متوقع فهذا سيقود كيان الاحتلال إلى مواجهة مباشرة مع إيران، الأمر الذي سيؤدّي بطبيعة الحال إلى تعاظم الفوضى في منطقة الشرق الأوسط.
ويأتي هذا التخوف الإسرائيلي في ظل الحديث عن سيطرة القوات السورية وحلفاؤها على الحدود الأردنية، كما أن أحد قادة الحرس الثوري الإيراني كان قد حذّر أمريكا بالأمس من أنها في حال شنت أي حرب في الشرق الأوسط، فسيلحق الضرر بأمريكا وسيؤدي ذلك إلى انهيار كيان الاحتلال الإسرائيلي.
تقدم ريال مدريد خطوةً مهمة لإحراز لقب كأس السوبر الإسبانية بعد أن ألحق الهزيمة بغريمه برشلونة في عقر داره 3-1 في مباراة الذهاب.
وبدأ الملكي المباراة من دون نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي جلس على مقعد البدلاء ولاعب وسطه الكرواتي لوكا مودريتش الموقوف مقابل صفوف مكتملة للكاتالوني.
وجاء الشوط الأول عقيماً حيث انعدمت الفرص على المرميين وسط حذر من كلا الفريقين.
وتبدل الحال في الشوط الثاني حيث أشعل الهدف المبكر الذي سجله الريال المباراة، ففي الدقيقة 50 مرر إيسكو الكرة إلى البرازيلي مارسيلو على الرواق الأيسر فلعبها عرضية لينقضّ عليها جيرارد بيكيه ويحوّلها بالخطأ إلى شباك فريقه.
وفي الدقيقة 57 نزل رونالدو إلى أرض الملعب بديلاً لبنزيما.
وأثمر الضغط الكاتالوني عن ركلة جزاء حصل عليها سواريز بعد خطأ من نافاس ليترجمها ميسي بنجاح (77).
لكن الريال رد سريعاً إذ وصلت الكرة من هجمة مرتدة لرونالدو ليتلاعب ببيكيه ويسدد الكرة بروعة في أقصى الزاوية اليسرى لمرمى الحارس الألماني مارك – أندريه تير شتيغن (80).
بيد أن النجم البرتغالي لم يهنأ بالهدف إذ إنه تلقى البطاقة الصفراء الثانية وطُرد بعد مطالبته بركلة جزاء (82).
ووجّه البديل ماركو أسينسيو الضربة القاضية لبرشلونة في الدقيقة الأخيرة بعد أن وصلته الكرة من هجمة مرتدة فتقدم بها وأطلقها صاروخية من حدود منطقة الجزاء استقرت في شباك تير شتيغن.
وينتظر البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب ريال مدريد عقوبة قاسية بعد أن دوّن حكم المباراة، ريكاردو دي بورغوس بينغويتشيا، في تقريره الخاص بالمباراة تعرضه للدفع من قبل اللاعب.
“اطلب العلم ولو في الصين”، حديث ردد على مسامعنا منذ الطفولة.. اليوم، يقول السوريون “عذراً” متسائلين: “كيف نطلب العلم ونحن في هذه البلاد؟”.
أبو سعيد، والد لـ 3 أطفال، طفلان في المرحلة الابتدائية، وآخر في المرحلة الإعدادية، يقطن في أحد أحياء دمشق القديمة، ويعمل موظف حكومي.
يقول أبو سعيد: “مُرتّبي الوظيفي لا يتجاوز الـ 30000 ليرة شهرياً، وأولادي طُلاب علم، وللأسف، بات للعلم تكاليف تفوق قدرتي”.
علامات التوتر والاضطراب ترتسم على ملامح أبو سعيد، يسكب الشاي في فنجان أزرق اللون، مُحطم الأطراف، ويضيف مبتسماً: “حقيبة، بدلة مدرسية، وقرطاسية، إيـــه إلنا الله”.
عبد الرحمن، صاحب محل قرطاسية في منطقة المسكية، يتحدث بلهجته المحلية عن تكاليف المبيعات هذا العام قائلاً: “أقل قلم بـ 150 ليرة، وأقل دفتر بـ 250 ليرة، ولسه ما حكينا عن التجليد والمساطر والمحايات و..الخ”.
يضيف عبد الرحمن: “الشغلة مو من عنّا، نحنا منشتري من التجار ومنبيع، ويا دوب المرابح توفي” على حد قوله!.
المؤلم في الأمر، أن اللوازم المدرسية لا تتوقف عند حد القرطاسية فحسب، إذ أن السعر الأبهظ ثمناً بات من حصة “البدلة المدرسية” التي يتراوح سعرها بين الـ 8000 والـ 20000 ليرة سورية، أي ما يعادل ثلثي راتب الموظف الحكومي تقريباً.
لا يتوقف الأمر هنا، إذ أن هناك تكاليف المواصلات التي يحتاجها الطالب في تنقلاته، ومصروفه، وحاجياته المعيشية مقارنة بحاجياته صيفاً خلال عطلته.
على هامش ما تحدثنا عنه، يتضح يوماً بعد آخر، أن الضحية الأكبر في هذه الحرب تتجسد في حالة أبو سعيد، الذي بات يُمثل الشريحة الأكبر من المجتمع السوري.
ناشدت منظمة “هيومن رائيس ووتش” السلطات السعودية بفتح بلدة العوامية ليتمكن أهالي البلدة من العودة لمنازلهم بأمان، ولإدخال المواد الغذائية والطبية إلى سكان المنطقة.
حيث قالت مديرة قسم الشرق الأوسط في المنظمة المدافعة عن حقوق الإنسان سارة ليا ويتسن: “على قوات الأمن السعودية توفير الخدمات الأساسية لسكان العوامية المحاصرين، والتأكد من أنهم يستطيعون الانتقال داخل المدينة وخارجها بأمان، وعلى السلطات السعودية أيضاً أن تُحقق فوراً وبشكل موثوق في ما إذا كانت قواتها استخدمت القوة المفرطة في العوامية”.
ودعت المنظمة السلطات السعودية إلى اتخاذ خطوات فورية للسماح للسكان بالعودة الآمنة إلى منازلهم والسماح للمحلات التجارية والعيادات بإعادة فتح أبوابها، وتعويض السكان عن أي أضرار لحقت بممتلكاتهم.
وأشارت المنظمة إلى تقارير صدرت مؤخراً أفادت بسقوط قتلى وفرار المئات من العوامية، وأن السلطات تحاول هدم شوارع ضيقة تقول إن مسلحين اختبأوا فيها، مؤكدة أن صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها في شهري شباط وآب أظهرت أن أجزاء واسعة من البلدة بما في ذلك البنية التحتية التي يستخدمها المدنيون قد أصيبت بأضرار كبيرة.
حيث يعاني معظم أهالي المنطقة الشرقية في السعودية من الحصار منذ عدة أسابيع، مما أدى إلى نقص حاد في المواد الغذائية والطبية.
ابتكر مهندس برمجيات نيجيري تطبيقاً عبر الإنترنت يحاول من خلاله القضاء على الجوع عن طريق محاربة هدر الغذاء.
ويسمح تطبيق “تشوبيري” للجمعيات الخيرية بشراء الأغذية التي اقترب موعد انتهاء صلاحيتها بأسعار مخفضة من المتاجر للتبرع بها للمحتاجين.
وطور المهندس “أوسكار إكبونيمو” التطبيق لتقليل الغذاء المهدور في نيجيريا، متأثراً بتجربته الخاصة إذ أن نشأته الفقيرة التي عانى فيها من نقص الغذاء ألهمته الفكرة.
وقال إكبونيمو: “مرت علينا فترة في الأسرة مرض فيها والدي وتوقف عن العمل وأتذكر جيداً خلال تلك الفترة كم كان توفير وجبة غذائية كاملة يشكل تحدياً، الأمر الذي أثر علي نفسياً وأكاديمياً، ومنذ ذلك الحين بدأت أفكر كيف سأحل تلك المشكلة في المستقبل حتى لا يمر أحد بما عانيته”.
وتقول الأمم المتحدة إن نحو ثلث الغذاء الذي ينتج حول العالم لا يستهلك على الإطلاق إذ ينتهي به المطاف فاسداً بعد الحصاد أو أثناء النقل أو تتخلص منه المتاجر أو المستهلكون.
وبين إكبونيمو أن تطبيق “تشوبيري” يساعد على إيصال غذاء صالح تماماً للأكل لمن هم في أمس الحاجة إليه بدلاً من أن ينتهي به المطاف في مكب النفايات، مضيفاً: “نسعى لمساعدة ما بين 50 و100 ألف أسرة بتوفير تغذية رخيصة بحلول العام المقبل، والهدف على المدى البعيد هو تحويل هذا التطبيق إلى منصة بيانات كبيرة”.
ويعمل إكبونيمو على تطوير التطبيق للمساعدة في خفض كمية الأغذية المهدورة في مناطق أخرى وتوفير أموال متاجر التجزئة في ذات الوقت.
انتشرت في الفترة الأخيرة شائعات كثيرة تتحدث عن وجود خلافات بين الفنان السوري تيم حسن وزوجته الإعلامية وفاء الكيلاني والتي وصلت إلى حد التفكير في الانفصال.
فيما ردّ تيم حسن على الشائعة المذكورة عن طريق نشر صورة لزوجته وكتب عليها مبروك لوفاء تواجدها ضمن قائمة المشاهير الأكثر تأثيراً في العالم، وهو ما اعتبره البعض رداً على الخبر المنتشر في الفترة الأخيرة دون تعليق مباشر.
تجدر الإشارة إلى أن خبر خطبة وفاء وتيم أثار جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي خصوصاً أنه لم يسبقه أي مقدمات أو أخبار منشورة عن ارتباطهما عاطفياً.
يذكر أن تيم يقرأ حالياً عدد من السيناريوهات المعروضة عليه لاختيار عمل فني جديد في السينما ليعود به بعد فترة غياب اختار خلالها تقديم أعمال تلفزيونية.
حلل علماء الأحياء تاريخ تطور النباتات المزهرة واكتشفوا أن أولى الأزهار على كوكب الأرض كانت تشبه الزنابق البيضاء وأزهار التريليوم من حيث الشكل واللون.
ومن المعروف أن أولى النباتات المزهرة التي ظهرت على كوكب الأرض، أحدثت طفرة في عالم الأزهار والنباتات، حيث كان اعتمادها على دعم الحشرات في صراعها مع سائر النباتات عارية البذور.

أول زهرة على الأرض
وساعدت ملقحات الزهور والحشرات تلك النباتات المزهرة في التخلص من السيكاديات والسرخسيات “رتب من النباتات حقيقية الأوراق” مقابل حصولها على جرعة من رحيقها مستعينة بالرياح في التلقيح ونشر البذور.
حيث يرجح أن السرعة الشديدة في انتشار تلك النباتات في منتصف ونهاية العصر الطباشيري كانت سبباً في انقراض أو الإسراع بانقراض الديناصورات، التي لم تتمكن من التغذي على الأوراق الجافة الصلبة وسيقان تلك النباتات كما يعتقد بعض العلماء.
وتمكن “يورغ شونبرغر” من جامعة فيينا (النمسا) وزملاؤه من التعرف على شكل تلك النباتات الأولى التي ظهرت على سطح الأرض من خلال مقارنتها بمئات النباتات المزهرة ومثيلاتها المعاصرة، واستبيان الخصائص المميزة التي لم تتغير في هذه النباتات منذ عصر الديناصورات.
كانت نتائج هذه الأبحاث هي زهرة افتراضية يعتقد الباحثون أنها تشبه أول زهرة ظهرت على كوكب الأرض منذ 100 مليون عام، ومن حيث الشكل فإن هذه الزهرة تشبه الكثير من النباتات المعاصرة إلا أنها تحمل بعض الخصائص المميزة.
ويعتقد العلماء أن تحديد شكل وطبيعة هذه الأزهار سوف يمكنهم في المستقبل من حل بعض الجدل حول تطور النباتات.
حذّر تقرير أمريكي من حدوث كوارث في إحدى الدول العربية واختفاء الخط الساحلي في مصر، وذلك بسبب ارتفاع درجات الحرارة وتغير المناخ.
حيث أكد العلماء المشرفين على التقرير، أن تغير المناخ المسؤول عنه البشر نتيجة لانبعاثات السيارات والمصانع، يتسبب في ارتفاع مستوى سطح البحر وتدفئة مياهه.
وأشار التقرير إلى تأثير ارتفاع منسوب مياه البحر على دلتا نهر النيل في مصر، بالإضافة إلى تأكيد البنك الدولي على أن مصر واحدة من أكثر الدول عرضة لتأثيرات تغير المناخ.
بدوره أحد الصيادين قال: “إن الأسماك الآن أصغر من ذي قبل، لأن مياه البحر أكثر دفئا”ً، مضيفاً أن الأسماك الكبيرة تراجعت إلى برودة أعمق بالمياه.
فيما أفاد محمد الراعي من جامعة الإسكندرية، الذي كان يبحث في الآثار المحتملة لدرجات الحرارة المرتفعة على مستويات سطح البحر لعقود، بأن ارتفاع مستوى سطح البحر سيؤثر على جميع السواحل وجميع الشواطئ.
وكان الراعي قد ختم قائلاً: “تُظهر النماذج أن الشرق الأوسط سوف يزداد في درجة الحرارة وينخفض في هطول الأمطار”.