علّق نائب مبعوث الأمم المتحدة في سوريا رمزي رمزي، اليوم السبت 8 تموز على اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا، حيث وصفه بالإيجابي.
وقال رمزي: “اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا تطور إيجابي سيساعد على دعم العملية السياسية”.
وكان نائب المبعوث الدولي إلى سوريا قد وصل دمشق اليوم عن طريق بيروت وتوجه على الفور إلى وزارة الخارجية السورية، من أجل التحضير لمؤتمر جنيف 7.
يذكر أن روسيا والولايات المتحدة الأمريكية توصلتا لاتفاق وقف إطلاق نار في سوريا، على هامش لقاء الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في قمة مجموعة العشرين.
تغلب بنيامين ديفيد وهو من سكان ميونيخ على معاناته من ضيق طرق الدراجات ودخان السيارات وتزاحمها في ساعات الذروة، إذ عمد الرياضي الأربعيني إلى طريقة جديدة للوصول إلى وظيفته من خلال السباحة في نهر “إيسار”.
حيث قرر ديفيد النزول إلى النهر ليجعله وسطاً يتنقّل فيه هرباً من الشوارع المكتظة، والنزاعات المستمرة بين سائقي الدراجات وسائقي السيارات والمشاة، وهكذا بات يقطع كل يوم مسافة تقترب من 2 كم منطلقاً من شاطئ نهر “إيسار” أمام بيته وصولاً إلى عمله في منطقة المتاحف الألمانية.
وذكر موقع “شبيغل أون لاين” الألماني أن وسيلة ديفيد للعوم اليومي هي قطعة مسطحة قابلة للطي مقاومة للمياه على شكل حقيبة يمكنها أن تخزن قميصاً وحذاء ولابتوب، وهي مثل حوامة تطفو فوق الماء، أما طريق العودة فيقطعه ديفيد إما على الأقدام أو بالمواصلات العامة.

بنيامين ديفيد يسبح من شاطئ نهر “إيسار” أمام بيته وصولاً إلى عمله في منطقة المتاحف الألمانية
وتحدث ديفيد عن مسار سباحته اليومي، إذ يلتزم بخط السباحة حين يرتفع مستوى الماء فوق متر و20 سنتمتراً خوفاً من الغرق وهو ما يبرره بالقول: “أنا في النهاية أب ومسؤول عن عائلة”، وحين تنخفض درجة حرارة الماء إلى 10 درجات يرتدي ديفيد ملابس مطاطية تقيه من البرد، ويمر يومياً تحت 4 جسور، يقف الناس فوقها ويلوحون له مشجعين، وبصفته منظماً لمشروع ثقافي يفكر ديفيد بتوظيف هذا الانتشار الجماهيري لصالح مشروعه.
ولا يقتصر طريق سباحته على المرور بوسط ميونيخ، بل يخطط أن يشمل المسار محطات تاريخية في المدينة.
يشار إلى أن مسار المواصلات الرياضي النهري لا يبدو حكراً على بنيامين ديفيد، فالفكرة لها روادها في سويسرا، وباتت من خطوط الموضة في مدينة “بازل” على سبيل المثال للوصول إلى أماكن عملهم.

بنيامين ديفيد
تعتبر آلام الولادة الهم الأكبر لدى الإناث، حيث أثبتت الدراسات أن ألم الولادة يعادل ألم تكسر عشرات العظام في جسم الإنسان.
فلذلك ينصح الأطباء الحوامل باتباع بعض الأساليب للتخفيف من آلام المخاض وذلك بعد الأسبوع الـ 39 من الحمل.
حيث قال الاختصاصي بأمراض النساء “بيدرو ماتويه” الإسباني: “تناولي كمية مقبولة من الشوكولاته لاحتوائها على مادة فينيلتيلامين التي تساعد في إنتاج الأوكسيتوسين والأندروفين، وبالتالي تمنح الجسم الاسترخاء وتمدد عضلات الحوض، كما يجب تناول الأناناس الذي يحتوي على أنزيم البروميلين الذي يساعد على نضج عنق الرحم”.
ونصح أيضاً بتناول كوب من مشروب الصبار، الذي يحفز تقلصات الرحم خاصة خلال اليومين الأخيرين قبل الولادة، ولم ينصح به قبل ذلك.
وأضاف ماتويه أن تدليك قدمي المرأة الحامل قبل 48 ساعة من وقت الاستعداد للولادة يساعد في التخفيف من ألم الولادة، وينصح بأخذ حمام دافئ كونه يعمل على زيادة استرخاء الجسم، وأشار إلى أن الجلوس على الأرجوحة يساعد بتوجيه الطفل إلى عنق الرحم على أن تمارس هذه العادة قبل الولادة بأسبوعين ولمدة نصف ساعة يومياً.
كما أثبتت دراسات أن المشي لمدة 30-60 دقيقة يومياً يزيد من قدرة الأم على التحمل، كما يساعد على تقوية قلب الجنين، إضافة إلى ضرورة إجراء تمارين التنفس والإكثار من السوائل.
أما الذي يزيد من آلام المخاض هو: السمنة والضعف العام وقلة الحركة.
سحبت مؤسسة المرأة العربية ترشيح الشيخة موزة والدة أمير قطر من جائزة السيدة العربية الأولى لدورتها السابعة لعام 2017.
وفي قرار اتخذ بالاجماع، صدر بيان صحفي عن المؤسسة نشرته وكالة أنباء الإمارات “وام”، تم تجميد كافة أنواع وأشكال التعامل والتواصل مع المنظمات والهيئات والمؤسسات القطرية التي لها علاقة بالقضايا النسائية وشؤون المرأة.
حيث تأتي هذه الإجراءات تأتي كرد فعل واحتجاج على دور قطر “الخطير في مجال دعم الإرهاب وتمويله والتآمر على سلامة الدول العربية” كما ورد في البيان.
وتعتبر جائزة السيدة العربية الأولى أرفع جائزة عربية تقدم للسيدات العربيات الأوائل وتم ترشيح السيدة موزة بنت ناصر المسند عقيلة أمير قطر السابق حمد بن خليفة آل ثاني، قبل شهور لنيل هذه الجائزة.
أوضح علماء هولنديون في بحث جديد، أنه من المتوقع بحلول العام ألفين وسبعين، أن يصل عمر الإنسان إلى مئة وخمسة وعشرين عاماً أو أكثر.
حيث بدأ باحثون من فريق المعهد الديموغرافي في هولندا، دراستهم عن طريق نفي نظرية وجود حد لعمر الإنسان والتي طرحها عالم الرياضيات بنيامين غومبيرتز، والذي لاحظ أن فرصة الوفاة منخفضة جداً لدى الشباب، ولكنها تزداد مع ازدياد عمر الإنسان.
فيما قام الباحث فيجغ بالاستناد إلى دراسة أنماط طول الحياة في العديد من المناطق المختلفة من حول العالم، إذ لاحظ أنه على الرغم من أن متوسط العمر المتوقع أعلى مما كان عليه قبل 100 سنة، إلا أنه من غير المرجح أن يعيش الإنسان إلى أكثر من 125 عاماً.
وأفاد بأنه يأمل يوماً ما أن تتوقف عملية الشيخوخة، وذلك بسبب ما رآه من تطورات هائلة فيما يتعلق بالتكنولوجيا والمجالات العلمية، مضيفاً “قد نكون قادرين على القيام بذلك في مرحلة ما”.
يشار إلى أن جين كالمينت، تعد من أكبر المعمرين في فرنسا، فوفقاً إلى موسوعة غينيس العالمية، توفيت كالمينت بعمر الـ 122 عاماً.
شن مسلحو “جبهة النصرة” هجوماً عنيفاً على عدة نقاط تابعة لفصيل “جيش الإسلام” في منطقة الأشعري جنوب الغوطة الشرقية، وسط اشتباكات عنيفة أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.
في ضوء ذلك، قال الناطق الرسمي باسم “جيش الإسلام” المدعو “حمزة بيرقدار”: “إن مسلحي جبهة النصرة هاجموا نقاطنا في مزارع الأشعري وسيطروا على العديد منها”، مبيناً أن هذا الهجوم نُفذ بشكل مباغت وغير متوقع.
وكان “جيش الإسلام” سيطر على مزارع الأشعري في 30 أيار الماضي، بعد معارك عنيفة أجبرت “فيلق الرحمن” على الانسحاب الكامل من المنطقة.
جدير بالذكر أن مناطق الغوطة الشرقية شهدت من نحو 4 أشهر مواجهات داخلية عنيفة بين “جيش الإسلام” منذ جهة و”فيلق الرحمن” و”جبهة النصرة” من جهة أخرى، الأمر الذي أودى بحياة عشرات المدنيين القاطنين في مناطق المواجهات.
قضت امرأة وأصيب نحو عشرين مدني جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقها مسلحو “داعش” على حي الهرايش في مدينة دير الزور.
في ضوء ذلك، تحدث مدير صحة دير الزور عبد النجم عبيد قائلاً: “وصل إلى النقطة الطبية الوحيدة في حي هرابش 20 جريحاً، تم تقديم العناية الطبية الممكنة لهم”، مضيفاً: “نحن في أمسّ الحاجة إلى مستلزمات صحية ودوائية”.
ولطالما عمد تنظيم “داعش” خلال السنوات السابقة إلى استهداف الأحياء السكنية المحاصرة في مدينة دير الزور، الأمر الذي أودى بحياة مئات المدنيين، جلّهم من الأطفال والنساء، فضلاً عن الأضرار المادية التي لحقت بالممتلكات.