أظهرت دراسة جديدة أن فحصاً تجريبياً للدم يستطيع كشف إصابة الأطفال بـ “اضطراب التوحد” في عمر مبكر، ما يساعد في تطوير علاج الأشخاص المصابون به.
أظهرت دراسة جديدة أن فحصاً تجريبياً للدم يستطيع كشف إصابة الأطفال بـ “اضطراب التوحد” في عمر مبكر، ما يساعد في تطوير علاج الأشخاص المصابون به.