عثر ممثلون عن المركز الروسي للمصالحة على أسلحة من صنع دول تابعة لـ”حلف الناتو” في المناطق التي خرج منها مقاتلو فصائل المعارضة في حمص.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن ممثل مركز المصالحة، العقيد أندريه نيكيبيلوف قوله: “نحن الآن في محافظة حمص في مواقع مراقبة لتنظيم النصرة، يمكننا أن نرى هنا الكثير من الأقنعة المضادة للغاز وأسلحة أجنبية الصنع ولا سيما، بي تي أو إر تو-2″، وهذا السلاح هو صاروخ أمريكي الصنع موجه مضاد للدبابات، دخل في خدمة الجيش الأمريكي في السبعينات.
وأفادت وكالة “سمارت” المعارضة أنه وقّع الآلاف من مقاتلي الفصائل الذين قبلوا خيار التسوية في بلدات وقرى شمال مدينة حمص وسط سوريا، على تسويات مع الحكومة السورية، وذلك بعدما أعلنت القوات السورية في 16 أيار الجاري، عن استعادة سيطرتها على كامل ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي.
وأعلنت القوات السورية سابقاً أنها عثرت في مدينة الضمير شمال شرقي دمشق على ما يقارب 10 آلاف وحدة من الأسلحة صنع معظمها في بلدان “حلف الناتو”، وقبل ذلك عثرت القوات السورية على مستودعات غاز الكلور وقنابل دخانية مصنوعة في بريطانيا وألمانيا.
وفي سياق منفصل، طلب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، من حلف “الناتو” تقديم المساعدة العسكرية لبلاده في العملية التي تشنها في مدينة عفرين شمالي سوريا، وعلى إثره أعلن أمين سر “الناتو” بنس ستولنبرغ عن وصول قوات “الحلف” إلى تركيا لمساعدتها في عملياتها العسكرية، وفيما بعد كشفت صحفة “الأخبار” اللبنانية عن تحليق لطائرات “الناتو” عند الحدود التركية – السورية قبل يوم واحد من شن الضربة الثلاثية على سوريا.
لأمريكي في السبعينات.
وأفادت وكالة “سمارت” المعارضة أنه وقع الآلاف من مقاتلي الفصائل الذين قبلوا خيار التسوية في بلدات وقرى شمال مدينة حمص وسط سوريا، على تسويات مع الحكومة السورية، وذلك بعدما أعلنت القوات السورية في 16 أيار الجاري، عن استعادة سيطرتها على كامل ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي.
وأعلنت القوات السورية سابقاً أنها عثرت في مدينة الضمير شمال شرقي دمشق على ما يقارب 10 آلاف وحدة من الأسلحة صنع معظمها في بلدان حلف الناتو، وقبل ذلك عثرت القوات الحكومة على مستودعات غاز الكلور وقنابل دخانية مصنوعة في بريطانيا وألمانيا.
وفي سياق منفصل طلب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، من حلف “الناتو” تقديم المساعدة العسكرية لبلاده في العملية العسكرية التي تشنها في مدينة عفرين شمالي سوريا، وعلى إثره أعلن أمين سر “الناتو” بنس ستولنبرغ عن وصول قوات “الحلف” إلى تركيا لمساعدتها في عملياتها العسكرية، وفيما بعد كشفت صحفة “الأخبار” اللبنانية عن تحليق لطائرات “الناتو” عند الحدود التركية – السورية قبل يوم واحد من شن الضربة الثلاثية على سوريا.