65
عمدت “هيئة تحرير الشام- جبهة النصرة وحلفائها” في محافظة إدلب، إلى جمع علب السجائر من المحال التجارية والباعة في الشوارع، حارقة إياها أمام الناس في بلدة سرمدا.
هذا العملية لاقت سخطاً واسعاً لدى الناس في بلدة سرمدا، واصفين هذه العملية بأنها تدخل في الحريات الشخصية من جهة وأذية للبائعن البسطاء الذين يسترزقون من هذا البيع
ويشكو أهالي إدلب تدخل “التنظيمات الجهادية” بحياتهم الخاصة وقسرهم على تغيير عادتهم وتقاليدهم بما في ذلك الأزياء الشعبية للنساء، بحجة الدين والتحليل والتحريم.