رصد|| أثر برس تصدّر خبر انفصال الفنان المصري تامر حسني وزوجته الفنانة بسمة بوسيل مواقع التواصل الاجتماعي مرة جديدة.
إذ تداول رواد مواقع التواصل أنباء عن انفصال الثنائي خاصة بعد أن نشرت بسمة في خاصية القصص المصورة في حسابها منشورَين تحدثت فيهما عن الظلم والشر الذي يخرج من شخص ما في حياة الإنسان.
وبحسب ما نُشر في مواقع التواصل الاجتماعي، فإن “بسمة” حذفت جميع الصور التي تجمعها مع زوجها تامر حسني في حساب إنستجرام، وإلغت متابعتها لتامر في إنستجرام، ولكن بعد دقائق أعادت متابعته مجدداً، وهذا ما زاد حالة الجدل.
فيما كشف أحد المصادر المقربة من الطرفين أنه لا صحة لانفصال تامر حسني وزوجته بسمة بوسيل، وأن متابعة الأخيرة لزوجها لا زالت موجودة، كما أن حذفها الصور هو استعداد منها لتدشين حساب جديد خاص بمشروعها القادم فقط، وتغيير في سياسة استخدام السوشيال ميديا، وأن تصبح لعملها وليست لحياتها الشخصية وهي إحدى نصائح الفنان تامر حسني لها.
وأشار المصدر إلى أنه منذ 7 أيام، حذفت بسمة بوسيل صورها في حساب إنستجرام، وليس صورها مع تامر فقط، وذلك تمهيداً لتغيير شكل الحساب وتحويله إلى حساب عمل خاص بمشروعها القادم وليس حساباً شخصياً.
وأوضح المصدر أن إلغاء متابعة حساب بسمة بوسيل لحساب تامر حسني -في إنستجرام- حدث نتيجة خطأ من مسؤول حساب بسمة، وأن الإلغاء حدث لمدة 3 ثوان فقط، ثم عادت المتابعة مجدداً.
وهذه ليست المرة الأولى التي تثير فيها “بوسيل” الشكوك حول انفصالها عن زوجها الفنان تامر حسني؛ ففي 2020 أعلنت الفنانة بسمة بوسيل انفصالها عنه.
كما تعرض الثنائي لشائعات حول انفصالهما في شهر مايو الماضي، ولكن حسني نفى الأمر ونشر صورة تجمعه بزوجته في حساب “إنستغرام”، معرباً عن سعادته بنجاح شركتها الخاصة.