رصد|| أثر برس كشف الفنان السوري أحمد رافع عن احتمال إنشاء ماركة ملابس تحمل اسمه، خاصة بعد الجدل الذي أثاره في كل إطلالة له مؤخراً.
وردّ رافع خلال لقاء مع منصة “يلا تريند” على من يقول أنه “مجنون” بسبب ملابسه الغريبة، فقال: “شكراً كتير لأنك اعتبرتني مجنون، على شان شو ما عملت مسموح”، واصفاً من ينتقد ملابسه بالـ “طنبرجي” الذي يحب أن يعلّق ولا يُحسن انتقاء ملابسه ولا مأكله ولا مشربه ويكتفي بالانتقاد.
وعند سؤاله عن احتمال إنشائه ماركة ملابس تحمل اسمه، أكد رافع أنه لا يستبعد هذه الفكرة، وممكن أن يتعاقد مع مكان ما لينتج له ألبسة تخصه فقط مقابل مبلغ مادي.
وانتقد رافع الموضة الحالية وما يرتديه شباب هذه الأيام، والظواهر الغريبة التي نراها مثل “ارتداء الرجال للأقراط”، مؤكداً أن الرجل الذي يرتدي قرطاً في أذنيه هو “رجل ناعم”، حسب تعبيره.
كما أكد رافع أن لا حدود لجرأته، لكنه لا يُمكن أن يؤدي مشاهد جريئة أو “جنسية”، والتي يسميها الإعلام جريئة.
إلى ذلك أوضح أحمد رافع أنه يقترب من إكمال عامه السابع والسبعين، ناصحاً المتابعين بالرياضة وخاصةً المشي، كما أشار لعلاقته الجيدة مع الله والتي يعتبرها من أسرار شبابه أيضاً.
ولدى سؤاله عن ابنه الشهيد محمد رافع، لم يستطع أن يتمالك دموعه بعد 10 سنوات على فقدانه، ولم يستطع تجاوز فقدان ولده محمد ولن يستطيع إلى أن يلتقيه بعد الرحيل، مؤكداً أنه خسر شاباً لم تُقدّر قيمته، وختم حديثه بالقول: “مات الحنون”.